قد اكون تمنيت النهاية في لحظات البداية ...........
وقد اكون اتممت الحكاية وانا في أول الكتابة..........
لكنها حكايتي وانا صاحبها وانا من حاول ان يكتبها
ودون ذلك الاسم الموجود في قلبي بين سطورها
لارسم لحبيبتي صفحة من دفاتر قلبي
واعلق لها الحب على سلسلة عشقي
لكن ....لكن ..... لكن
هذه الكلمة من باتت حاجزا بيني وبين سيدتي
وابت الا الحزن ان يكون صاحب التوقيع على وثيقتي
وانا كنت من تمنى وتمنى ان يزول الحزن في لحظة
وان يكون الفرح هو رائحة الورق والقلم والصفحة
وان امسك بيدها وانام نومتي الابدية على صدرها الدافئ
واتمنى واتمنى .......